Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1664
Titre: | إشكالية التنمية في الخطاب الفلسفي العربي التربية والتنوير في المجتمع |
Auteur(s): | بهلول, عبدالقادر |
Mots-clés: | الخطاب الفلسفي التنوير التربية التخلفالتنمية |
Date de publication: | 2018 |
Editeur: | Université d'Oran 2 MOHAMED BEN AHMED |
Résumé: | الأطروحة : الأطروحة تدثل مغامرة فكرية حاولت من خلالذا ضبط العلاقة الوظيفية القائمة بين ثلاثة حدود )الفلسفة، التنمية، التربية( لا حدود بينها، عندما يتعلق الأمر بهندسة الدعالم الكبرى لأي مشروع تنموي، يترتب عن ىذه العلاقة عدة مشكلات جزئية تندرج تحت الإشكالية الأم التي تضع على المحك الأداء الفلسفي العربي الإسلامي في تعاطيو مع سؤال التربية من جهة وسؤال التنمية من جهة أخرى الدتتبع لدا جاد بو الفكر التنموي العربي الإسلامي، الذي لا زال يبحث عن تنميتو الدفقودة أو الغائبة يصطدم بعدة أطروحات تبرر ىذا الغياب من وجهة نظر فلسفية، أو اقتصادية أو اجتماعية، أو سياسية أو ثقافية.. تعددت الحقول الدعرفية في معالجة ىذه الإشكالية، وفي النهاية يبقى للخطاب الفلسفي الكلمة الفصل من حيث التشخيص أو البحث عن البدائل بحكم شموليتو. الأطروحة تعالج الفرضية القائلة :بأن فشل المشاريع التنموية في الوطن العربي مرجعيته غياب مشاريع تربوية ترافقها، إن ىذه الفرضية تخلع عن التنمية الصفة الدادية البحتة، وتعطي لذا بعدا ثقافيا، معرفيا اجتماعيا، سياسيا.. تلتقي جميع عناصره في الخطاب الفلسفي. مقاربة الخطاب الفلسفي الكلاسيكي بالخطاب الفلسفي الإصلاحي الحديث والدعاصر، تجعلنا نصل إلى نتيجة منطقية مفادىا أن نجاح الدشاريع التنموية مرىون بمشروع لرتمع يساىم في بلورتو خطاب فلسفي مسؤول، وعلوم إنسانية فاعلة تعمل كلها على معالجة الدشكلات التي حتحُولُ دون تحقيق العلاقة الدتناغمة بين الحدود السالفة الذكر. |
URI/URL: | https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1664 |
Collection(s) : | دكتوراه علم الاجتماع |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
إشكالية التنمية في الخطاب الفلسفي العربي التربية والتنوير في المجتمع.pdf | 7,84 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.