Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/3634
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorابن دودة, ملیكة-
dc.date.accessioned2021-05-20T08:30:02Z-
dc.date.available2021-05-20T08:30:02Z-
dc.date.issued2013-09-16-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/3634-
dc.description.abstractالسؤال الرئيس لهذه الأطروحة هو: كيف يمكن تصنيف فكر الفيلسوفة آنا أرنت داخل تاريخ الفلسفة؟ هل هي فيلسوفة أم منظرة سياسية ؟ وما هي الحدود الفاصلة في فكرها بين ماهو فلسفي وما هولا-فلسفي؟ من خلال تنقلات آرنت داخل الفلسفة السياسة ومحاولتها لتجاوز الرؤية الفلسفية للسياسة، حاولت ان تدعو إلى خلاص السياسة، إلى تصفيتها من الميراث الفلسفي. بعد ذلك أي في المرحلة التي بدأت سنة 1962 من خلال كتاب "محاكمة آيشمان" ثم نصوص "حياة الفكر". نجد العودة إلى طرح الانوار في استعمال التفكير في شيء كانت قد سمته ما فوق-السياسي. من خلال قرائتها لكل من سبينوزا، لسينغ وكانط ومن خلال دعوتها إلى تكوين "رأي ذا نوعية" و المطالبة بانتشار "الحالة العمومية للحقيقة".en_US
dc.publisheruniv oran 2en_US
dc.subjectحنة آرنت؛ الصهيونية؛ التهود؛ الثورة؛ فلسطين؛ إسرائيل؛ العالم؛ الحدث؛ الفلسفة السياسية؛ الفينومينولوجيا؛ هيدغر.en_US
dc.titleالفلسفي بعد ھیدغرen_US
dc.title.alternativeآنّا آرنتen_US
dc.typeThesisen_US
dc.number.totalPage224en_US
Collection(s) :دكتوراه علم الاجتماع

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
بن دودة مليكة.دكتوراه.pdf2,65 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.