Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/3776
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorخديم, أسماء-
dc.date.accessioned2021-06-03T14:43:53Z-
dc.date.available2021-06-03T14:43:53Z-
dc.date.issued2014-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/3776-
dc.description.abstractاتّسم مفهوم الحكم مع كانط بخصوصية جعلته يختلف تماماً عن تلك التي لازمته مع أرسطو، فبعد أن كان يعني "إسناد أمر إلى آخر سواء سلباً أو إيجاباً لوجود نسبة بينهما"، تحوّل إلى ملكة تعمل على ربط ما هو محسوس بما هو معقول. كما تجاوز توظيفه المجال النظري إلى المجال العملي كالأخلاق مثلاً، واتسعت بذلك دائرة استخدامه ليصبح من أهم وأدق العلاقات التي يمكن للذات العارفة صياغتها. ودقة الحكم تعود في الأساس إلى وجود جملة من المبادئ القبلية التي تؤسسه وتتحكم في ضبطه، كرّس كانط فلسفته النقدية من أجل الكشف عنها وذلك من خلال كتبه النقدية الثلاثة. وتبين أن الحكم المعرفي والحكم الجمالي وكذلك الحكم الأخلاقي تحكمها مبادئ قبلية سابقة عن أية تجربة ممكنة، وقيمة تلك المبادئ تكمن - فضلاً عن كونها تضمن صرامة الأحكام- فإنها أيضا تؤمّن الربط المحكم بين عالم التجربة المتعدد وعالم الوحدة الفكرية. وبناءً عليه تكون قوة الحكم مشروطة بمدى تطابق القوانين العامة مع ما يقابلها من حالات جزئية مقاربة لها، فملكة الحكم هي ملكة المرور من النظرية إلى التطبيق.en_US
dc.publisheruniv oran 2en_US
dc.subjectالمخيلة-القبلي النقد-الجميل-الحكم الفهم-القيمة-الجليل-الملكة-الإبستيمولوجياen_US
dc.titleالبعد الابستيمولوجي للنقد الكانطيen_US
dc.title.alternative"دراسة من خلال كتاب "نقد ملكة الحكمen_US
dc.typeThesisen_US
dc.number.totalPage282en_US
Collection(s) :دكتوراه علم الاجتماع

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
خديم أسماء.دكتوراه.pdf2,8 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.