سياسة الاتصال المطبقة في المؤسسات الجزائرية دراسة ميدانية لبعض المؤسسات الجزائرية

Abstract

يعتػبر الاتصاؿ أو التًويج العنصر الثالث من عناصر ابؼزيػج التسويقي وتنبع أبنية ىذا العنػصر من أنػو الأداة الفػعالة التي تستخدمها ابؼؤسػسات أيػا كانت طبيعة نشػاطها في برقيق عملية الاتػصاؿ مع البيئة ابػارجػية بدا فيها من بصاعات كابؼستهلكتُ وابؼنافستُ وابؼؤسسػات الأخرى. وبالتافِ التعرؼ إفُ ما بهري في تلك البيئة. ويتوقػف بقاح ما تػقدمو تػلك ابؼؤسسات من أفكار أو سلع أو خدمات على مدى فعػالية الإستًاتػيجية التًوبهية ابؼطبقة. فالاتػصاؿ من ىذا ابؼنطلق ما ىو إلا الواجهة العملية التي تهدؼ ابؼؤسسة من خلابؽا إفُ إيصاؿ ما لديها من سلػع أو خدمػات إلػى ابؼستهلكتُ ابؼستهػدفيػن. وبدا أف موضوع الاتصاؿ مهم للمؤسسة من أجل برقيق أىدافها ابؼسطرة، حاولنا من خلاؿ ىذا البحث إعطاء نظرة حوؿ سياسة الاتصاؿ ابؼطبقة في ابؼؤسسات ابعزائرية. وذلك من خلاؿ معرفة ىل ابؼؤسسات ابعزائرية تطبق سياسة الاتصاؿ بدفهومها الواسع والشامل أ لا؟، أي معرفة مكونات مزبهها الاتصافِ ابؼستعمل من طرفها، فهل تستعمل بصيع مكوناتو أ تكتفي باستعماؿ البعض منو؟.