Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1246
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorسماحي, بوحجرة-
dc.date.accessioned2019-07-16T13:04:55Z-
dc.date.available2019-07-16T13:04:55Z-
dc.date.issued2016-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1246-
dc.description.abstractص: الوسیط ، حیث تم تحلیل ھذه العلاقة انطلاقا من توظیف اجرائي لمفاھیم " السیادة العلیا" – ” تتمحورإشكالیة الدراسة حول طبیعة العلاقة التي تحققت بین المعرفة و السلطة في اسلام العصر « Auctoritas"دین المعنى" و على ھذا الأساس تبین أن تطور طبیعة السلطة من الطاعة و الخضوع لشخص النبي ومن خلالھ للسیادة العلیا الواحد، كدین معنى، الى سلطة متمیزة بطابعھا الخارجي كالزام ز اكراه مادي، و ذلك عندما تحول من سلطة كانت قد تاسست في المدینة، سلطة نبویة، فسلطة خلیفیة ، الىملك ضمن السلالة الأمویة فالعباسیة، صاحب ذلك ظھور مجال سیاسي متمیز عن المجال الدیني و المعرفي، لیظھر بذلك رجل السیاسة و رجل العلم ؛ و ھذا التطورانعكس على عملیة انتاج المعرفة و تحكم في العلاقة الداخلیة بین العلوم ، خاصة العلوم العربیة الإسلامیة و العلوم العقلیة، كما أدى لاحقا التغیر في سلطة الخلیفة العباسي الى تغیر في علاقة العالم بالسلطان، اذ تحول العالم الى موظف منخرط في " النشاطیة الادیولوجیة " و ذلك ضمن تحول عمیق حصل في الأطر الاجتماعیة .للمعرفة ؛ ینطبق ھذا الحكم على الغزالي كمثقف عضوي في الدولة السلجوقیة في القرن الخامس للھجرةen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité d'Oran 2 Mohamed Ben Ahmeden_US
dc.titleالمعرفة و السلطة في اسلام العصر الوسيط الغزالي بين التزامات العالم و الزامات السلطةen_US
dc.typeThesisen_US
dc.number.totalPage338en_US
Collection(s) :دكتوراه علم الاجتماع

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
المعرفة و السلطة في اسلام العصر الوسيط.pdf3,08 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.