Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1149
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | ﺣﻣداوي, طﯾب | - |
dc.date.accessioned | 2019-07-11T09:30:03Z | - |
dc.date.available | 2019-07-11T09:30:03Z | - |
dc.date.issued | 2016 | - |
dc.identifier.uri | https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1149 | - |
dc.description.abstract | برزت ظاهرة العنؾ فً الوسط المدرسً بشكل كبٌر خاصة فً مرحلة التعلٌم الثانوي ، من خالل ممارسة العنؾ بمختلؾ أشكــاله العنؾ اللفظً و الجسدي و الرمزي ، و تخرٌب الممتلكات داخل المإسسة التربوٌة ، مما ٌعٌق وظٌفة المدرسة و المتمثلة فً الدور التربوي و التعلٌمً للمتمدرسٌن . جاءت هذه الدراسة التً تهدؾ إلى الكشؾ عن أسباب العنؾ فً الوسط المدرسً و عالقته بالتنشئة األسرٌة ، من خالل الدراسة المٌدانٌة التً أجرٌت بثانوٌة بن جامعة محمد عٌن طارق بوالٌة ؼلٌـــزان على عٌنة عشوائٌة قدرت ) 022 ) تلمٌذ من مختلؾ المستوٌات ، باستخدام أداة االستبانة مع التالمٌذ و دلٌل المقابلة مع الطاقم االداري للمإسسة ، و بٌنت نتائج الدراسة أن تفشً ظاهرة العنؾ فً الوسط المدرسً تعود إلى العنؾ اللفظً و الرمزي الذي ٌتـــعرض له التلمٌذ من قبل االدارة و األستاذ و زمٌله التلمٌذ ، باالضافة إلى عدم متابعة األسرة ألبنائها المتمدرسٌن بشكل منتظم نظرا لما تعانٌه األسرة من مشاكل إجتماعٌة و إقتصادٌة ، مما ٌزٌد الضؽط على االدارة و األساتذة الذٌن ٌتحملون عنـاء التربٌة و التعلٌم دون التواصل مع األولٌاء من أجل الحد من ظاهرة العنؾ فً الوسط المدرسً . | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | Université d'Oran 2 Mohamed Ben Ahmed | en_US |
dc.subject | العنف - العنف المدرسً – التنشئة األسرٌة - المدرسة . | en_US |
dc.title | اﻟﻌﻨﻒ ﻓﻲ اﻟﻮﺳﻂ اﻟﻤﺪرﺳﻲ و ﻋﻼﻗﺘﮫ ﺑﺎﻟﺘﻨﺸﺌﺔ اﻷﺳﺮﯾﺔ | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
dc.number.totalPage | 99 | en_US |
Collection(s) : | ماجيستر علم الاجتماع |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
اﻟﻌﻨﻒ ﻓﻲ اﻟﻮﺳﻂ اﻟﻤﺪرﺳﻲ و ﻋﻼﻗﺘﮫ ﺑﺎﻟﺘﻨﺸﺌﺔ اﻷﺳﺮﯾﺔ.pdf | 1,73 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.