Navigation par Sujet
Montrant les résultats 4184 à 4203 de 5005
< précédent
suivant >
- الكلمات الأساسية: التنافسية، الميزة النسبية، الاقتصاد الجزائري، الانفتاح، البيئة الاقتصادية الكلية، المنظمة العالمية للتجارة، الطلب العالمي، السوق الدولي. 1
- الكلمات الدالة - الخطاب الصحفي - الضمني - - المقابلة المعجم - الافتراض - الدلالات 1
- الكلمات المفاتیحیة : التعلیم العالي؛ الجامعة؛ الأستاذ الجامعي؛ متطلبات الحداثة؛ التكوین؛ النظام؛ الاتجاھات؛ التصورات؛ اقتصاد السوق؛ التكنولوجیا 1
- الكلمات المفتاحية : إدارة الصف؛ تمثل السلطة؛ المدرس؛ إستراتيجيات إدارة الصف؛تمثل السلطة المعرفیة؛ تمثل السلطة الضبطیة؛ استراتیجیات التدخل البسیط؛ استراتیجیات التدخل المعتدل؛ استراتیجیات التدخل الأوسع ؛ إدارة الصف المدرسي 1
- الكلمات المفتاحية : إدارة الصف؛ تمثل السلطة؛ المدرس؛ إستراتيجيات إدارة الصف؛تمثل السلطة المعرفیة؛ تمثل السلطة الضبطیة؛ استراتیجیات التدخل البسیط؛ استراتیجیات التدخل المعتدل؛ استراتیجیات التدخل الأوسع ؛ إدارة الصف المدرسي . 1
- الكلمات المفتاحية U: المرسل إليه؛ الناقل؛ الشاحن؛ عقد النقل؛ البضاعة؛ اشتراط لمصلحة الغير؛ المجموعات العقدية؛ سند الشحن؛ نفاد العقد؛ تسليم البضاعة. 2
- الكلمات المفتاحية: (الفقر– الموارد – سياسة التنموية – النمو – التنمية المستدامة – الزكاة –– الجزائر – تونس – المغرب – أهداف الالفية الانمائية). 1
- الكلمات المفتاحية: الاتصاؿ التجاري، ابؼزيج الاتصافِ، سياسة الاتصاؿ.الكلمات المفتاحية: الاتصاؿ التجاري، ابؼزيج الاتصافِ، سياسة الاتصاؿ. 1
- الكلمات المفتاحية: الاستثمار الأجنبي المباشر؛ الجزائر؛ نوعية المؤسسات؛ الحكم الراشد؛ مناخ الإستثمار؛ التنمية الاقتصادية؛ المؤشرات الدولية؛ الاصلاحات؛ الحرية الاقتصادية؛ التدفقات الاستثمارية؛ المخاطر القطرية. 1
- الكلمات المفتاحية: البنوك الاسلامية؛ المخاطر الائتمانية، الاستقرار المالي؛ معايير الربحية؛ معايير السيولة؛ جودة الأصول؛ مؤش 1
- الكلمات المفتاحية: الحماية القانونية للمتمهن القاصر؛ مفهوم التمهين؛ القاصر في قانون التمهين؛ الشراكة في مجال التمهين؛ الإجبار على التعاقد؛ جريمة الامتناع عن التمهبن؛ مفتشية العمل؛ ضريبة التمهين؛ مركز التكوين المهني والتمهين؛ اللجنة البلدية للتمهين؛ عقد التمهين؛ السلطة التقديرية للإدارة؛ فترة التجربة؛ الأجر؛ الفسخ. 1
- الكلمات المفتاحية: الرحل ، الكتابة- التجوال- التاريخ- الذاكرة الجماعية- الألغاز- القدر- المتاهة- تعدد الأصوات- المناجاة- الأسطورة- المرأة- الكلام- الصوت (الأصوات )- المكان- الزمان- البحث الأولي.) 1
- الكلمات المفتاحية: العدالة، ا رية، العلم. ساخ البشري، اموت الرحيم، ا دسة الوراثية، ااست الطب، البيولوجيا، الكرامة اإنسانية، اه 1
- الكلمات المفتاحية: الفعل التأويلي؛ الايبستيمولوجيا؛ الايدولوجيا؛ الهيرمنوطيقا؛ التراث؛ المنهج؛ النهضة؛ القطيعة؛ العقل؛ النقد؛ البنية؛ الاستشراف؛ السلفية؛ الماركسية؛ الرشدية. 1
- الكلمات المفتاحية: اللسانيات، الكتابات الحائطية، الرموز، الخطابات، المحيط الحضر،ا لتحليل خطابي. 1
- الكلمات المفتاحية: نمط القیادة والإشراف؛ والدوافع والحوافز؛ جماعة العمل؛ طبیعة العمل؛ الھیكل التنظیمي الاتجاھات؛ بیئة العمل الداخلیة؛ الالتزام التنظیمي؛ السلوك التنظیمي؛ تطابق الأھداف والقیم؛ الانتماء. 1
- الكلمات المفتاحية: وسط مدينة وهران - منطقة سيدي الهواري - تحليل المشهد اللغوي - السياسة اللغوية – العولمة. 1
- الكلمات المفتاحیة للمذكرة محافظ الحسابات؛ الرقابة الشرعیة للحسابات؛ شركة المساھمة؛ حالات التنافي القانونیة؛ تعیین محافظ الحسابات؛ مدة تعیین محافظ الحسابات؛ الأتعاب التي یتقاضاھا محافظ الحسابات؛ إنتھاء وظائف محافظ الحسابات 1
- الكلمات المفتاحیة: *مفھوم الذات: الذات ھي مجموع السمات و الخصائص التي یتمیز بھا الفرد،بالإضافة إلى معلوماتھ عن قدراتھ و مھاراتھ و اتجاھاتھ،و تقبلھ الاجتماعي. و تبرز الذات في سلوكاتنا و عاداتنا و خصوصیتنا، و یتم تأكید الذات من خلال نظرة الأخر نحونا سواء كان أسرة أو جماعة أو مجتمعو قد تم الاتفاق على ثلاث أنواع للذات منھا: الذات المادیة:تمثل المظاھر الجسمیة،من ملابس و كل ممتلكات الفرد. الذات الاجتماعیة:تتضمن الصورة الاجتماعیة التي یسعى الفرد إلى الوصول إلیھا، و مختلف الأدوار التي یقوم بھا تجاه الآخرین. الذات الروحیة:تتضمن مختلف القیم،و المثل و العقائدیة الراسخة في ذھن الفرد بصفة دائمة. الذات الزائفة: تنتج الذات الزائفة عن تقمصات و توحدات، كما تعود لمرحلة مبكرة أین لا یفرق الطفل بین moi "et " moi non " أنا"، و" لیس أنا". فالفرد الذي لا یستطیع تكییف ذاتھ مع المحیط، و عندما لا یستطیع تحویل ھذا المحیط إلى محیط مثالي كما یرغب بھ، فإنھ یمتثل لمتطلبات ھذا المحیط عن طریق خوفھ من عدم الاندماج، عندئذ یصطنع ذاتا زائفة أو شخصیة مستعارة قد تتوافق مع المجتمع. فالذات الزائفة تعطي انطباعا للشخص للعب دور مخالف، و بما أن الذات الحقیقیة لیس لھا دور ووظیفتھا التكیف و حمایة الذات الحقیقیة ، و كذا التكفل بالبحث عن شروط تضمن للذات الحقیقیة استرجاع الأفضل لھا. فالشخص الذي یعاني اضطرابات نفسیة ، یبحث عن مبررا لفشلھ و كذا عن بدیل للتخفیف من ضغوطاتھ و الحل الأنسب ھو اختلاق ذاتا زائفة یراھا مثالیة وتكیفھ مع المواقف التي یتعرض لھا. أزمة الھویة: تعتبر مرحلة المراھقة و بدایة الشباب مرحلة حساسة كونھا تحتوي على جملة من التغیرات الجسمیة و النفسیة و الانفعالیة ، و تكون بمثابة مؤشر على بناء جدید ، ورحلة للبحث عن الذات و الھویة . و یعتمد تشكل ھویة الأنا على ما یسبقھ من توحدات و تبدأ عملیة التشكل بظھور الأزمة المتمثلة في القلق و الاضطراب المختلط و المرتبط بمحاولة المراھق تحدید معنى لوجوده في الحیاة، من خلال اكتشاف ما یناسبھ من معتقدات و مبادئ ، و أھداف و أدوار و علاقات اجتماعیة ذات معنى على المستوى الشخصي و الاجتماعي و ھي بمثابة محاولة لإجابة عن السؤال من أنا؟ و ما ھو دوري في ھذه الحیاة؟ و إلى أین أتجھ؟. عندما تتشكل الھویة حیث الثقة بالنفس و الآخرین و الشعور بالاستقلال والمبادرة ھناك یكون الشاب قد قطع شوطا كبیرا في رحلة الشعور بالذات و تشكل الھویة. وأما عدم تشكیلھا فیؤدي إلى فقدان الثقة بالنفس و الشعور بالخجل و الشك ، وتطغى مشاعر العجز و الشعور بالذنب. الإنتماء الثقافي: الانتماء ھو انتساب الفرد إلى جماعة ما، لھ ما لإفرادھا من حقوق و علیھ ما علیھم من واجبات و ھو حاجة اجتماعیة و دافع إنساني یھدف لتكوین علاقات مع الآخرین والانتماء الثقافي یعني شعور الفرد بذاتھ و بالقبول و الحب المتبادل والتضامن والارتباط الوثیق بجماعتھ و مجتمعھ،و ارتباط الفرد بكل من یقیم في وطنھ من أسرة ، و جماعة أقران و أفراد مجتمعھ.و الانتماء الثقافي یعني تقبل قیم ، وأفكار و معاییر المجتمع المحلى ،و التى تمیزه عن غیره من المجتمعات. فالانتماء عملیة دینامیة تنبثق من التفاعل بین الفرد و جماعات البیئة المعاشة، وھو الولاء للباد المنتسب إلیھ و كل ھذا من أجل الإشباع المتبادل و تحقیق المكانة والرضا و القبول الاجتماعي . الإغتراب الثقافي: الاغتراب ظاھرة نفسیة اجتماعیة و ھي سبب و نتیجة في أن واحد. فالاغتراب الثقافي ھو ابتعاد الفرد عن ثقافتھ و النفور منھا و المیل إلى تقلید الثقافة الأجنبیة و الانبھار بكل ما ھوغریب و أجنبي من عناصر الثقافة، وأحد أسباب الاغتراب أنھ یرجع لضغوطات داخلیة حیث یسعى الفرد بكامل قواه إلى تحقیق صورة مثالیة و التي تبعده عن ذاتھ الحقیقیة. فیتوھم أنھ ھو تلك الذات المثالیة، و بالتالي یغترب عن ذاتھ الفعلیة و عن مجتمعھ. و المغترب یعاني اضطرابا في الھویة، مع عدم معرفة ذاتھ معرفة حقیقیة. الصدمة الثقافیة: تستعمل الصدمة الثقافیة لوصف المخاوف و المشاعر، "من المفاجأة، الحیرة والفوضى.."المحسوسة عندما یتعامل الناس، ضمن ثقافة أو محیط اجتماعي مختلف تماما و ترتفع ھذه الصعوبات في خلال إستعاب الثقافة الجدیدة، مما یشكل صعوبات في معرفة الملائم من غیر الملائمو الصدمة الثقافیة، ھي الشعور بالانبھار أو الإحباط أو الذھول نتیجة سماع الفرد المصدوم، أو مشاھدتھ ، أو ممارستھ لما یتعارض، مع معتقداتھ أو مفاھیمھ أو عاداتھ، دون أن یستطیع إیجاد تفسیر منطقي لما یدور حولھ، و تكون النتیجة ھي التبعیة للمفاھیم الجدیدة أو الانكماش أوالإنزواء 1
- الكلمات المفتاحیة: الاستھلاكي، الاستحقاق؛ العیوب الخفیة. 1