Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/3956
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبوعزة, معمر-
dc.date.accessioned2021-06-16T08:35:56Z-
dc.date.available2021-06-16T08:35:56Z-
dc.date.issued2015-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/3956-
dc.description.abstractلقد حاول بول ريكور من خلال منهجه الهيرمينوطيقي استنطاق العقل الغربي من أجل تأسيس عقلانية جديدة لاتمركز فيها ولا انغلاق حيث يسعى أن يضع حد لطغيان الذات أن العقل الغربي لا يتقاعس في نقده لذاته فهو يعيش المغامرة"، وأن ريكور أراد التفتيش في سياقات معرفية بإستراتيجيته التأويلية التي ترتبط باللغة حيث تحمل هذه الأخيرة الوجود للدلالة شريطة أن تكون خطابا ومن هنا تكون مهمة الهيرمينوطيقا هي عثبات أن الوجود لا يصل الى كلام والى معنى والى تفكير الا بتفسير متواصل لجميع الدلالات حيث حاول ريكور أن يقوم بتعويم الهيرمينوطيقا داخل الفينومينولجيا عكس غادمير الذي يرى أن الفينومينولوجيا في حاجة الى الهيرمينوطيقا، ولذا تتخذ الهيرمينوطيقا عند ريكور من الكتابة وضعية ّأولى لفتح الذات على الوجود بواسطة تأويل الرموز التي تتوسط العالم والفهم ومن هنا تكون حقيقة هذا الفهنم في النص وفي الأخير يمكن القول أن المهمة التي تخرج بها تأويلية ريكور من هذا السجال هي أنه علينا أن نعيد تأملنا في مفهوم الوعى وبلورة مجموعة من المفاهيم والخطوات المنهجية التي تعطى للتأويلية حمولة أكبر من الموضوعية .en_US
dc.publisheruniv oran 2en_US
dc.subjectالمنهج-الهيرمينوطيقا –الحداثة –مابعد الحداثة – الذات –الفهم-التفسير-النص-الرموز-اللغةen_US
dc.titleإشكالیة المنھج في الخطاب الھیرمینوطیقي من الحداثة إلى ما بعد الحداثة بول ریكور نموذج اًen_US
dc.typeThesisen_US
dc.number.totalPage147en_US
Collection(s) :ماجيستر علم الاجتماع

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
اشكالية المنهج في الخطاب الهيرمينوطقي بول ريكور نموذجا.pdf2,25 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.