Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/3664
Titre: شعریة الخطاب الفلسفي
Autre(s) titre(s): (مارتن ھیدغر نموذجا)
Auteur(s): عمرون, ملیكة
Mots-clés: الأنطولوجيا؛ الشعر؛ اللغة؛ الفكر؛ العمل الفني؛ الكلام؛ الجوار؛ المقدس؛ التأسيس؛ القصيدة.
Date de publication: 12-déc-2013
Editeur: univ oran 2
Résumé: إذا تأملنا في الفكر الغربي المعاصر لوجدنا ظهور تيارات فلسفية و من بينها الفلسفة الوجودية التي تهتم بدراسة الوجود الانساني و من ابرز مفكري الفلسفة الوجودية هو الفيلسوف الألماني مارتن هيدغر و مهمة الفيلسوف في نظره ايضاح معنى الوجود فمهمة التحليل الانطولوجي هو الكشف عن الوجود الانساني و تحديد مسكنه و انكشاف حقيقته و يتم ذلك من خلال اللغة و على ذلك لجأ هيدغر إلى التماس العون من الشعراء و الإشكالية المطروحة هنا هي : لماذا اختار هيدغر الشعر دون الفنون الأخرى ؟ و كيف يتأسس الوجود بواسطة الشعر ؟ و على ضوء هذه الاشكاليات قمنا بتقسيم عملنا الى ثلاثة فصول : الفصل الاول يخص البحث عن ماهية و جنيالوجيا الشعر أما الفصل الثاني يخص مسألة الوجود و الشعر عند مارتن هيدغر اما الفصل الثالث يخص شعرية الفلسفة الهيدغرية لنصل في نهاية البحث الى رصد مجموعة نتائج في الخاتمة و أهمها : يرى هيدغر أن العبور إلى الكينونة لا يتم إلا عبر اللغة بصفتها بيت الكينونة بل هي البيت الذي يسكنه الانسان و على ذلك فقد تحدث هيدغر عن الشعر باعتباره تأسيسا للوجود بواسطة اللغة.
URI/URL: https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/3664
Collection(s) :ماجيستر علم الاجتماع

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
عمرون مليكة.pdf1,18 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.