Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/3294
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorرايس, زواوي-
dc.date.accessioned2021-01-11T10:24:52Z-
dc.date.available2021-01-11T10:24:52Z-
dc.date.issued2011-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/3294-
dc.description.abstractلم يترك فوكو(Foucault) للعلوم الإنسانية أي مساحة لأن نسميها بعلوم، بل هي مجرد نزعة إنسانية إيديولوجية اتخذت من العنف و التعسف خطابا لها.كل هذا كان بتواطؤ للعلوم الوضعية التي شكلت العلوم الإنسانية من الخارج، و منه أهم ما في هذه العلوم هو الفراغ الذي من خلاله يمكن أن نفكر في تحليل لخطاب السلطة، لتكون الحقيقة هي حقيقية صنعت التاريخ. ما بعد أحداث 1968 هي تحليل لخطاب الثقافة الجديدة التي ربما تعود أصولها الأولى مع سقراط، لفرض مجالا للتغيير. لذا، لا يتوانى عن البحث في القواعد التي مضت و لماذا؟ و كيف ظهرت أخرى؟ كون توظيفه للتاريخ هو الكشف عن نفاق البرجوازية انطلاقا من التاريخ نفسه.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité Oran 2 Mohamed Ben Ahmeden_US
dc.subjectالموت؛ الإنسان؛ الخطاب؛ العلوم الإنسانية؛ الذات؛ الحدث؛ الثقافة الجديدة؛ الإكيولوجيا؛ الللامفكر؛ مفهوم الندرة؛ النظام المعرفي.en_US
dc.titleاشكالية موت الانسان في خطاب العلوم الانسانية لدى ميشال فوكوen_US
dc.typeThesisen_US
dc.number.totalPage261en_US
Collection(s) :دكتوراه علم الاجتماع

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
رسالة دكتوراه.pdf3,36 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.