Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/2820
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorركماوي, عبد الله-
dc.date.accessioned2020-01-13T09:42:00Z-
dc.date.available2020-01-13T09:42:00Z-
dc.date.issued2018-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/2820-
dc.description.abstractعاش أبو حامد الغ ا زلي ) 1058 - 1111 ( ، في فترة الص ا رع السياسي ، والتغي ا رت الإيديولوجية والاجتماعية التي أثرت على تشكيله الأيديولوجي ، عندما جمع الكثير من العلوم في ذلك الوقت وأصبح معلمًا في العديد من المجالات ، أعلن عن شكه في الأفكار وحاول البحث عن الحقيقة من خلال نظريته حول الشك الإيديولوجي عندما واجه الإحساس ولم يعترف به. لقد أ رى أن الدقائق تزعج وسائل الحقيقة لأنها تميز الإنسان عن غيره من المخلوقات ، لذا ، فالعقل لا يؤمن بالمعنى والإحساس لا يصدق العقل. لمدة شهرين ، كان مرتبكًا من تلك النظرية ، ولكن بعد الإ ا ردة ، أدرك أن الحقيقة كانت موضوعًا للفلاسفة والناطقين والسفسطائية والصوفية. درس الغ ا زلي الكثير من كتب الفلسفة لمدة سنتين ، وأخي ا ر لم يتفق مع العديد من الفلاسفة في ثلاثة بنود ، ولم يتفق معهم في سبعة مواضيع م ا رهقة واستمر في رحلته بحركات التصوف عندما كشف عنها في كتابه لأنه لم يجد الحقيقة معهم أيضا ، بعد أن وجد السفسطمية التي هي طريق الزهد للبحث عن المعرفة ، وكانت نظريته تكشف عن أن هناك إيديولوجية خاصة واد ا ركًا تفسيريًا. وأخي ا ر ، أدرك أن السفسطائية تكتشف أو مصدر إلهام هو المصدر الرئيسي لبعض المعرفة بعد النبوءة.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité d'Oran 2 MOHAMED BEN AHMEDen_US
dc.subjectالغ ا زلي ، الإسلام ، الفلسفة ، السفسطائية ، العقل ، الحقيقة ، مخلوق النبوة ، التصوف ، الباطنيةen_US
dc.titleرحلة الغزالي الباحث عن الحقيقةen_US
dc.typeArticleen_US
dc.number.totalPage7en_US
Collection(s) :5.Faculté des Sciences Sociales

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
المقال رحلة الغزالي الباحث عن الحقيقةركماوي.pdf422,57 kBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.