Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/2677
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorدادي, محمد-
dc.date.accessioned2019-12-29T10:44:21Z-
dc.date.available2019-12-29T10:44:21Z-
dc.date.issued2018-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/2677-
dc.description.abstractمصدر السلطة والشرعية لدى المثقف والسياسي في الجزائر، وطبيعة العلاقة بينهما دف هذه الدراسة إلى الكشف عن مواقف وآراء المثقفين الجزائريين، وذلك بالرجوع إلى الفترة 􀄓 الملخص: الاستعمارية، أي اتخاذ فترة بداية القرن العشرين كمرحلة مرجعية، وذلك لسببين اثنين وهما: -التحاق بعض الجزائريين بالمدرسة الاستعمارية ووصول بعضهم إلى مستويات علمية رفيعة، وهذا ما أهٌلهم إلى أن يكونوا من فئة المثقفين بالمفهوم الحديث للكلمة.أما السبب الثاني فهو وجود الظاهرة الاستعمارية والتي تتطلب نضالا وكفاحا من أجل استرداد الحرية والاستقلال من طرف شعب مستعمر، والذي من المفروض أن يكونوا المثقفين في طليعته. فالفئة المثقفة الجزائرية في معظمها خلال النصف الأول من القرن العشرين، كانت تطالب بالاندماج والمساواة مع الفرنسيين داخل الدولة الاستعمارية، في حين أن الفئات الشعبية هي التي انحازت إلى الحركة الوطنية والتيار ا متأخرا نسبيا وهذا ما جعله في 􀄑 الاستقلالي. كما أن الحرب التحريرية قامت في غياب المثقف وكان التحاقه موقع التابع للسياسي (العسكري). وقد استمرت هذه العلاقة إلى ما بعد الاستقلال، حيث بقي المثقف الجزائري بعيدا عن سلطة القرار السياسي لافتقاده للشرعية والمشروعية التي استولى عليها (السياسي-العسكري) باسم الشرعية التاريخي ة والثو رية.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité d'Oran 2 MOHAMED BEN AHMEDen_US
dc.subjectالمثقف، السياسي، الثورة، السلطة، الشرعية، المشروعية.en_US
dc.titleمصدر السلطة والشرعية لدى المثقف والسياسي في الجزائر، وطبيعة العلقة بينهماen_US
dc.typeArticleen_US
dc.number.totalPage17en_US
Collection(s) :5.Faculté des Sciences Sociales

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
مصدر السلطة والشرعية بالنسبة للمثقف والسياسي.docx53,94 kBMicrosoft Word XMLVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.