Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/2524
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorقاسي, فوزية-
dc.date.accessioned2019-12-17T08:48:19Z-
dc.date.available2019-12-17T08:48:19Z-
dc.date.issued2019-02-19-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/2524-
dc.description.abstractتتعرض هذه المقالة لمسار التحول عن الأمن الدولاتي-التمركز نحو الأمن المجتمعي ودور خطاب الأمننة في ذلك، وهو الجانب الذي تخصصت فيه مدرسة كوبنهاغن وتميزت به، إذ قامت مدرسة كوبنهاغن بتوفير أداة تحليلية تفيد صناع السياسة والباحثين في معالجتهم للقضايا الأمنية والتعقيدات المختلفة التي تؤثر عليها، ألا وهي نظرية الأمننة لمؤسسها "أولي وايفر" والتي تشير إلى البناء الإستطرادي للتهديد، ليطورها لاحقا بعد أحداث 11 سبتمبر رفقة "باري بوزان" ليصبح تطبيقها أوسع نطاقا، معتمدة على بناءات عالمية للتهديدات والوحدات المرجعية.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité d'Oran 2 Mohamed Ben Ahmeden_US
dc.subjectالدراسات الأمنية؛ مدرسة كوبنهاغن؛ نظرية الأمننة؛ توسيع مفهوم الأمن.en_US
dc.titleأثر خطاب الأمننة على تطور الدراسات الأمنية بعد أححداث 9/11 إسهامات مدرسة كوبنهاجنen_US
dc.typeOtheren_US
dc.number.totalPage29en_US
Collection(s) :1.Faculté de Droit et des Sciences Politiques

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
المقال.pdf2,65 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.