Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/2439
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorشادلي, هواري-
dc.date.accessioned2019-12-16T08:12:06Z-
dc.date.available2019-12-16T08:12:06Z-
dc.date.issued2018-05-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/2439-
dc.description.abstractعرف تاريخ الفكر الفلسفي نماذج معرفية متعددة عالجت قضايا متنوعة منها ما يتعلق بالمسائل العقلية ومنها ما يتعلق بالوقائع الحس آ ً ية، وكل هذه المعارف عرفت فكرا خ ر يمثل ً موازيا ً ا النزعة الشكية، فكانت الإرهاصات الأولى مع الشك المطلق عند السفسطائيين كعقيدة فلسفية انبثقت خلال أزمة المجتمع، وجاءت كرد فعل على المذاهب الفلسفية السابقة التي حاولت أن تفسر العالم الحس ي عن طريق المجادلات التأملية، لكن الشك ظهر بصورة مختلف في تاريخ الفلسفة، فهناك شك لا يستهدف الشك في حد ذاته بل يتطلع لبلوغ اليقين، وهو ما يسمي بالشك المنهجي. بسق ً ساهم الشك في بناء وتوليد المعرفة عبر كل مراحل الفكر الفلسفي بدءا ً راط ووصولا ل"فيرابند". كما تجسدت معاني الشكية أقرب من ً في الفلسفة النقدية ل"كانط" وأخذت مدلولا النسبية مع "هاملتون" فيما يسميه"التفكير شرط" ومع "بوانكاريه" الذي تبني مبدأ النسبية معتبرا النظريات العلمية بناءات مؤقتة، ساهمت هذه الفكرة في ظهور النظرية النسبية عند "أينشتاين".en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité d'Oran 2 Mohamed Ben Ahmeden_US
dc.subjectالشك، النسبية، اليقين، المطلق، المعرفة، العلم، الفلسفةen_US
dc.title"من الشك الفلسفي إلى النسبية العلمية "دراسة كرونولوجيةen_US
dc.typeOtheren_US
dc.number.totalPage17en_US
Collection(s) :5.Faculté des Sciences Sociales

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
article chadli.pdf628,33 kBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.