Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1681
Titre: فلسفة اللامعقول عند فيرابند - دراسة تحليلية نقدية -
Auteur(s): شادلي, هواري
Mots-clés: العقلان ةٌ- اللامعقول- الفوضو ةٌ- الاستقراء المعاكس- اللامقا سٌة- القابل ةٌ للتحقق- القابل ةٌ للتكذ بٌ
Date de publication: 2018
Editeur: Université d'Oran 2 MOHAMED BEN AHMED
Résumé: إن العقلان ةٌ بمختلف أنواعها وضعت لنفسها دروباً سٌلكها التفك رٌ بنسق ةً صارمة ومطلقة، كانت سبباً ف إزاحة أسال بٌ التفك رٌ اللاعقلان وبطر قٌة تعسف ةٌ مؤججتاً صراعاً وهم اًٌ ب نٌ العقلان واللاعقلان ،ً هذه العقلان ةٌ أعطت لنفسها صفة الحكم الذي فٌصل ب نٌ قضا اٌ المعرفة، هذا الطرح لا خٌرج عن إطار الفهم الض قٌ للعقل الكلاس كٌ المطلق، فالعقلان ةٌ لا مٌكن حصرها ف خطاب محدود دٌع أنه العلم أو ف معرفة مع نٌة تدع لنفسها التفوق عن باق المعارف الأخرى، لذا رفض "ف رٌابند" السلطة المعرف ةٌ باسم العقلان ةٌ ووقف ضد كل المعا رٌٌ الت فٌرضها العلم والمنطق على اعتبار أنها تمثل ال قٌ نٌ، و دٌعو ف مقابل ذلك إلى التعدد ةٌ المعرف ةٌ وفتح مجال البحث أمام جم عٌ التقال دٌ الإنسان ةٌ "فن""د نٌ"أسطورة" للمساهمة ف عمل ةٌ التطور، كما شٌ دٌ بأهم ةٌ الدراسات الأنثروبولوج ةٌ الت كشفت عن الكث رٌ من الحقائق المرتبطة بمجال اللامعقول وب نٌت الق مٌة الحق قٌ ةٌ للمواض عٌ الت تتعلق بالبعد الإنسان وبعالم العواطف والمشاعر والق مٌ الأخلاق ةٌ والاجتماع ةٌ، باختصار العودة إلى عالم الإنسان.
URI/URL: https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1681
Collection(s) :دكتوراه علم الاجتماع

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
الرسالة.pdf3,09 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.