Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1248
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorالزاوش, يمينة-
dc.date.accessioned2019-07-16T13:11:01Z-
dc.date.available2019-07-16T13:11:01Z-
dc.date.issued2015-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1248-
dc.description.abstractالتأصيل الفلسفي للرتمجة العربية املعاصرة املبدعة جند حماولة لدى حسن حنفي تبلو ر ت من خالل مشروعه الذي قدم فيه قراءة للرتاث ومناذج لنجاح األمة العربية يف احلقبة الوسيطة على حتقيق التزاوج بني الوافد والرافد أو بني الدخيل واألصيل ،فاستطاعت بفضل عبقريتها أن تأقلم الوافد وتكيفه يف الرافد ،وهي مل تستطع اليوم حتقيق ذلك ألهنا فقدت القدرة على حتقيق هذه اآللية . أما طه عبد الرمحان الذي حصر مشكلة اإلبداع يف الفلسفة يف عالقتها بالرتمجة ،فبدال من أن تكون الرتمجة تابعة للفلسفة حدث العكس مما سبب عدم قدرهتا على اإلبداع ولتعود هذه اآللية احملققة للحداثة البد من إعادة تبعية الرتمجة للفلسفة وال يكون ذلك إال بعلم مساه "فقه الفلسفة" إذ بواسطته تنتقل الفلسفة من التضييق إىل التوسع مندجمة يف اجملال التداويل العريب حمققة ترمجة تأصيلية وهي الرتمجة اإلبداعية اليت سيتمكن من خالهلا العامل العريب أن يندرج يف مشروع احلداثة ال على مثال احلضارة الرربيةة وإمنا باستقالل الروح العربية يف حركيتها وتفكريها عن الرري وعن التبعية.بالرغم من أن حماوالت حسن حنفي وطه عبد الرمحان رائدة إال أهنا تعرضت النتقادات ومراجعات عدة ويبقى تعدد املواقف واألطر الفكرية ضرورة حنو إعادة البناء املنشودen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité d'Oran 2 Mohamed Ben Ahmeden_US
dc.subject: الترجمة- األقلية – اإلبداع- التراث - التهويد - الحداثةen_US
dc.titleالفلسفة و الترجمة دراسة تحليلية لدور الأقليات في ترجمة التراث العربي الإسلامي اليهود أنموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
dc.number.totalPage220en_US
Collection(s) :دكتوراه علم الاجتماع



Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.