Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1164
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorحاج هني, علي-
dc.date.accessioned2019-07-11T12:38:03Z-
dc.date.available2019-07-11T12:38:03Z-
dc.date.issued2015-
dc.identifier.urihttps://ds.univ-oran2.dz:8443/jspui/handle/123456789/1164-
dc.description.abstractلعل النشاط العلمي الذي تسارع منذ بداية القرن السادس عشر. و الذي شجع الباحث في دراسة الطبيعة. أي مدى وعي الفيلسوف بمهمة العلم و تحليل مناهجه. تخلص من رقبة اللاهوت المسيحي و طغيان الفكر الأرسطي . بحيث يعد ( بيكون ) كواحد من هؤلاء الفلاسفة. الذي اعتبر المعرفة نموذجا عن حرية الفكر و الرأي و الإبداع. هذه الأخيرة لا تقوم إلا على الاستقراء و ليس على الاستدلال القياسي الذي لا يمت إلى الواقع بصلة. إذ يقترح ( بيكون ) على الفلسفة إقامة منطق للمعرفة العلمية يعتمد أساسا على التجربة و الملاحظة. فهما للمبدأ الذي تخضع له الظاهرة المدروسة و نقدا لمنطق المعرفة النظرية في وجهها الأرسطي . في حين و في وقت متأخر اتضح إن الملاحظة و التجربة تقتضي استخداما للفروض تفي بأغراض البحث العلمي و هذا ما عبر عنه ( مل ). بالرغم من أن ( مل ). نفسه لا تهمه النتائج أو القوانين ( كبيكون ). بل تحليل الاستقراء و ضبط طرقه القائمة أساسا على الاطراد العلي للظواهر. فموضوع البحث يدور حول الفلسفة العلمية في مراحلها الأولى أي الفلسفة التي استجابت للغرض العلمي. و تناولت منطق الاستقراء بتحليل. للكشف عن نقاط التشابه و الاختلاف بين ( بيكون ) و ( مل ) .en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité d'Oran 2 Mohamed Ben Ahmeden_US
dc.subject1- العلم 2-المنطق 3- الاستقراء 4- القياس 5- النقد 6- أوهام العقل 7- المنهج 8 - الطبيعة 9 - العلية 10 - الإطرادen_US
dc.titleمنطق الاستقراء بين "فرانسيس بيكون" و"جون ستيوارث مل" ـ دراسة تحليلية مقارنة ـen_US
dc.typeThesisen_US
dc.number.totalPage113en_US
Collection(s) :ماجيستر علم الاجتماع

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
منطق الاستقراء بين فرانسيس بيكون و جون ستيوارث مل.pdf1,23 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.